المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٢

في أي جانب أنت ؟ !

بما أني زهقان و طهقان و طالع دين اللي خلفوني بقالي كام يوم كل اللي بعمله أتفرج شوية على التايم لاين في التويتر ، و بعد كده ألف شوية على اليوتيوب أتفرج على شوية فيديوهات في منها اللذيذ و في منها الغير لذيذ بالمرة لكن مر عليا فيديو لذيذ قلت تشاركوني فيه ... حركة أحتلوا وول أستريت بدأت من فترة تتحرك بشكل شعبي أكثر و أختارت نوع من المسرح أسمه مسرح الشارع و الفيديو اللي أخرته جزء من مسرحية تم عرضها في الشارع أسمها في أي جانب أنت – بالبلدي يعني ... أنت مع مين بالظبط – هسيبكم مع جزء من المسرحية دي يعني ده الجزء اللي أتنشر على اليوتيوب يمكن يكون فيه جزء تاني أكبر شوية بس هو ده اللي لقيته ده خلاني أفكر ليه في مصر منعملش مسرح شارع .. على فكرة بداية مسرح الشارع بدأت في السبعينات في امريكا الجنوبية في الأرجنتين تحديدا و كان هو القوة المؤثرة في الاجتجاجات العمالية و الطلابية ضـد الممارسات الرأسمالية معلش طولت شوية و هسيبكم مع الفيديو

لو حطيت للمجنون ميت عقل على عقله ميعجبوش إلا عقله

صورة
من فترة قررت أني منزلش الميدان و كتبت ده في التدوينة اللي فاتت لأني كنت عارف كويس قوي أن جمعة لم الشمل أو جمعة تصحيح المسار هتبقى جمعة الصوت العالي ، 11 منصة أترفعت في الميدان محدش بسمع حد ... لدرجة واحد صاحبي خدته الحماسة و كان بيحاول أني أرجع عن رأيي و قعد يقولي أن أجواء الثورة الحقيقية هترجع تاني و أنا بصراحة كنت بسمعه و اضحك و أعيط في نفس الوقت ، لأن المواقف خلاص أتكشفت و بقت بزرميط ... السادة الأخوانجية عايزين ثورة على مقاسهم مرة معاها و مرة ضـدها ، و السلفيين شايفين الثورة برده بطريقتهم و واضح أن عم الشيخ حازم – اللي لغاية دلوقتي محدش قادر يحدد جنسية أمه ايه - كان معيشهم في حلم دولة الخلافة و إعلان الحدود و أنهم هيقطع رقبة كل العلمانيين الكفرة ... طيب نشوف كده ايه اللي حصل في التحرير ... 11 منصة أتنصبت ، عشرات الميكرفونات كل ميكرفون بيحاول يغطي على اللي جنبه كأننا في مولد سيدك الثورجي ... اللي بقوله مش انتكسه عن موقفي السابقة أو يأس من الثورة .. لكن كفر بكل التيارات اللي بترفع راية الدين علشان مكاسب شخصية ... نبدأ مع بعض كانوا بيقلوا علينا أيه ! عمك الشيخ الهمام أعتبر أن ا

و أعترف الخائبون بخيبتهم !

صورة
من أول ما بدأ التيار الديني في التحالف مع العسكر و كل الثوار بيقولوا أن اللي بتعملوه ده غلط و انكم في النهاية هتخسروا ، لكن الغرور و الصلف اللي كان ماسك فيهم خلاهم مش شايفين غير نفسهم بس ، ده غير الطمع و الرغبة في السيطرة اللي كانت معششة في عقولهم النهارده بعد ما الرؤيا و ضحت ، قلت يا واد روح شوف الناس دي رؤيتها أيه للموقف دلوقتي و فعلا لقيت مقال على أحد المواقع واحد منهم حلل الموقف و أعترف بغبائهم على العموم هسيبكم مع المقال و أعتقد أنه هيعجبكم ملحوظة برده مش هنزل يوم الجمعة الجاية لأني ما بحبش اتواجد مع افاقين و أغبياء ورطة التيار الإسلامي في مصر كتبه / شريف عبد العزيز " الانسداد السياسي في مصر يقود إلى الاحتقان ، والاحتقان يؤدي للعديد من الأزمات ، تبدأ من تمديد الفترة الانتقالية وتنتهي بالانفجار ، وبين التمديد والانفجار يتحرك المجلس العسكري من أجل تكريس نفوذه في مصر" هذا هو ملخص المشهد السياسي المصري بعد أكثر من عام على الثورة. لم يكن أشد المتشائمين في مصر يظن أن الثورة العظيمة التي بهرت العالم بأسره وصارت ملهمة لكثير من الباحثين عن الحرية في العالم ، ستنت

الكذاب لما يصدق نفسه

صورة
معنديش كلام اقوله الصورة بمليون كلمة ممكن تتقال  

يا ترى مين الشاطر !

صورة
ناس كثير جالها نوع من الهلع بسبب ترشيح الجماعة لخيرت الشاطر لمنصب الرئاسة و أعترف أني في البداية كنت مرعوب بسبب معرفتي أن خيرت الشاطر فكره أقرب للسلفيين منه للوسطية ، لكن في نفس الوقت كنت بقرأ على صفحات الأخوان على الفيس بوك و على موقعهم الرسمي عن برنامج سياسي و اقتصادي و اجتماعي متكامل في فكر الشاطر ، و قعدت مستني أشوف برنامج الأخ الشاطر ده بيقول أيه !! أول حاجة اتصدمت فيها أنه في برنامجه عايز يخصص كل حاجة حتى الكهرباء و المياه …. يا ليلة سودا ... الراجل عايز يبعنا تاني زي المخلوع ، قعدت شوية مصدوم بس لما فكرت شوية عرف ليه الأمريكان موافقين عليه ، و ليه الأخوان دلوقتي وافقوا على ترشيحه و رحبوا بيه ، لأنه مش هيغير حاجة ، و هيهدها أكثر ما هي مهدودة ، و هيجيب أجلها بأيده المباركة ... لسه رجل الأعمـال خيرت الشاطر بيتكلم عن دور السوق الحرة في التنمية ، كأنه كان عايش في هاواي الثلاثين سنة اللي فاتت اللي اتدمرت مصر فيها بسبب السوق الحرة ، و كلنا شوفنا الأخت حرة عملت أيه في الاقتصاد العالمي من سنة 2008 و لغاية دلوقتي الاقتصاد في العالم كله مش عارف يقف على رجليه بسبب الأخت سوق حرة ...

الكذاب "السلفي" مالوش رجلين !

صورة
  مش عارف أقول أيه ! قالوا علينا كفار قالوا علينا مش عايزين نطبق شرع الله قالوا علينا عايزين نمشي الناس عريانين في الشوارع قالوا علينا بتوع ترامادول قالوا علينا كل اللي يخطر على بالك من تهم و افتراء طيب هما طلعوا أيه !! الأول نائب في البرلمان منهم طلع كداب الثاني مرشح للرئاسة طلع نصاب ده غير ما خفي من المصايب خلص الكلام !