المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٢

من أغاني الأفراح النوبية

  اغنية العريس .. غناء حسن الصغير و سلمى

كومديا ديلارتي و كوميديا "سلفي لارتي" !

طبعا كلنا الفترة الأخيرة تابعنا خبر وفاة نيل أرمسترونج رائد الفضاء الأمريكي و هو أول انسان لمست قدمه سطح القمــر ، لكن الغريب في الأمر أن صفحة "كلنا خالد سعيد" لما نزلت الخبر كانت التعليقات أكثر من كوميدية من أصدقائنا السلفيين ... أنا مش عارف أقول أيه لكن هما فعلا تخطوا كل الحدود و فاقت الكوميديا السلفيا ... كوميديا ديلارتي الإيطالية الشهيرة .. لكن للأسف الشديد سخرية الكوميديا السلفي لآرتي وصلت إلى حد الجنون لما نط واحد منهم و كتب تعليق قال فيه أن نيل أرمسترونج أسلم من فترة لأنه سمع الآذان على سطح القمر و الأغرب أنك تلاقي تعليق تاني من واحد سلفي برده بيقول أن الصعود للفضاء و خروج الانسان خارج الغلاف الجوي للأرض والابتعاد عن الجاذبية الارضية امر مكذوب ، لم يخرج اي انسان الى الفضاء الخارجي منذ ان اسرى الله بنبينا محمد صلى الله عليه و سلم بالسماء ... للأسف الشديد الناس دي مصدقة الكذبة بشكل عجيب ، و ده بيخليني خايف من بكره لما يسيطروا على التعليم في مصر ولادنا هيتعلموا ايه !!!!

أضحك علشان الصورة تطلع حلوة !!

صورة
بقالي فترة ما بكتبش حاجة معلش كنت مسافر لأن أكل العيش مر .... و ساعات بيبقى علقم كمان ... المهم أديني رجعت و صممت أني أعيد في مصر ... و أجلت السفر شهر ، طبعا في الفترة الأخيرة كنت بشوف الأوضاع من بره بشكل أوضح بصراحة الوضع مخيف و غريب و محدش يقولي بكره هيبقى أحسن ، الكل خارج مصر بيتكلم عن حاجة واحدة أن الثورة تاهت بوصول التيار الديني العنصري المسمى الأخوان للسلطة و حتى لو كان وصل بديمقراطية وأنتخابات صحيحة لكن ياريت مننساش أن "هتلر " وصل للحكم عن طريق الانتخابات و هما ما يفرقوش كثير عن هتلر نفس الأيديولوجية الفاشية العنصرية ... في الفترة الأخيرة كثرت اللجان الاليكترونية الاخوانية ، و ياريت فضلت على قد كده لكن حتى المساجد اللي كان الواحد عارف أن الخطباء فيها معتدلين تم استبعادهم و حطوا بدلهم ناس تبعهم بتدعي ليهم في كل جمعة و بتكفر أي حد ينتقضهم او يبين عوراتهم القذرة ... النهارده على الصبح الواحد صحي على خبر يفطس من الضحك تحويل ثلاث رؤساء تحرير لنيابة أمن الدولة و التهمة العيب في الذات الملكية ... آسف العيب في ذات الريس كأنه ملاك أو أله لا يجوز الاقتراب منه ... فكرتني لما