و رحل مفكر آخر “نصر حامد أبو زيد“
يبدو ان سنة 2010 زاد فيها عدد الراحلين بدأ من اسامة أنو عكاشة كاتب الليالي ، للشاعر الجميل محمـد عفيفي مطــر ، و اليوم نصحوا على خبر وفاة الكاتب و المفكر الدكتور نصر حامد أبو زيد نصر حامد ابو زيد لم يشأ القدر أن ألتقي بهذا الرجل إلا على صفحات كتبه و مقالاته و اعجبت بجرائته في البداية ، ولكن مع مرور الزمن و زيادة الخبرات بدأت اعيد قراءة ما كتبه لاتفق معه في أغلب ما كتبه ، بل كنت ارى تطابقا غريبا بين افكار كانت تراودني كثيرا و بين ما أقراءه بين صفحات كتب هذا الرجل ، ثم جاءت المهزلة الكبرى عندما قام شخص لن اذكر أسمه حتى لا أكون سببا في التعريف به فهو اقل ما يوصف أنه ضحل العقـل ، ليرفع قضية بردة الدكتور العالم ، و وجوب تفريقه عن زوجته ، و كان القانون المصري للأسف في ذلك الوقت يأخذ بمبدأ "الحسبة" ، كان نصا قانونيا قديما عفا عليه الزمن استغله هذا الشخص و نجح في الحصول على حكم قضائي نتيجة لما كتبه عبد الصبور شاهين في تقرير عن بحث تقدم به الدكتور ابو زيد بعنوان "نقد الخطاب الديني" ، و الذي أنتقد فيه اسلوب الفكر السلفي و تأويل القرآن ، و الأخذ باسلوب التفسير النصي للقرآن ب
بس صورة محمد العسكري دي مسخرة بجد...ايه ده نازل في دايرة ايه حمام الملاطيلي؟ وياتري ده عمال ولا خواجات ههههههههه
ردحذفشوف كمان الأخ ده نسيت أحطه في التدوينة
ردحذفhttp://lh6.ggpht.com/_JVkN9rI0sX0/TPDZLT3UN1I/AAAAAAAAAqA/OYLcdYDO3JA/s512/555.jpg
ياريت فضايح الانتخابات تقف عند اللوح وبس ما تستمرش في حاجات تانيه ضرب وتزوير واي كلام وفي الاخر اسمها انتخابات
ردحذفتقبل تحياتي
يا سمسم هيحصل ضرب و تزوير و قتل كمان خصوصا في أسكندرية المعركة هناك هتمكون مولعة زي المرة اللي فاتت
ردحذفأما الصور فهي بتوريك نوعية اللي مرشحين نفسهم .... مالهمش في البطيخ اساسا ، يعني أيه واحد يكتب على لوحة دعائية "صبح و أغسل و شك ... أبراهيم مش هيغشك" !!
ده إعلان صابون و الا دعاية لمرشح في البرلمان !!!
صور جاااااااااااااامدة جدآ ياعمرو برافو عليك وربنا
ردحذفالدولة الوحيدة اللي فيها المرحوم ليه حق تصويت
متستعجبشي ..متستغربشي دي مصروعليهامقولكشي
هههههههه سلام
الله ينور يا عموراا
ردحذفكلها حجات جامده بس انا مش بحب فانتالوب
يا أفروا كلنا مرحومين في البلد دي مش هتفرق
ردحذفAssed الصديق القديم ... الغربة عاملة معاك أيه
ردحذفواحشني و الله و واحشاني الأيام الحلوة