الكلمة اللي ماتبقى رصاصة ملعونة وخاينة ، والقلم الناعم شوكة في طريق الحق ،اكسر قلمك لو ماقدرش يقول للغاصب لا... ، واخرس... ، لو كان اللي حتقوله عواله
" نجيب سرور "
الكلاب هتقع .. لازم تقع و إلا ما كناش عملنا حاجة النهاردة الناس في التحرير مصمصة أنه لو ماحصلش محاكمات و كشف كل الحقائق هنعتصم في الميدان لغاية تنفيذ المطالب
1) حكم الترك و المماليك إن اكبر الأزمات التى تعيشها منطقتنا العربية هى عدم قدرتها على اللحاق بما وصلت إليه الحضارة الإنسانية ، فالمشكلة فى أساسها هى أزمة تطور و ليست أزمة سياسية بل إنها أزمة فى بنية الحضارة العربية أجبرتها على التوقف و عدم اللحاق بركب التطور الحضارى ، لذا لابد البحث فى الأبعاد المسببة لها ، التى عملت على تأصيل تلك العلة الأساسية فى الإنسان و المجتمع العربى ، فالأزمة كما شرحها ” مهدى عامل “(1) حتى نستطيع قراءة الواقع الحالى لابد من قراءته فى ذاته أى بعلاقة قطع مع الماضى ، فالحاضر عند ” عامل “ هو الذى يملك مفتاح الماضى و ليس العكس ، فحركة التاريخ ليست متواصلة بل على العكس تتقاطع مع حركة تطور أنماط الإنتاج المختلفة فى بنيتها ، فلا يمكن – كمثال - قراءة نمط الإنتاج الرأسمالى فى بنية تعتمد نمط الإنتاج الإقطاعى ، فالعلاقة بين هذين النمطين لم تكن أستمرارية يتوالد فيها الثانى من رحم الأول بل هى علاقة قطع على مستوى البنية تولد على أثرها بناء فوقى هى الدولة و أجهزتها ، و عملت على خلق شكل أيديولوجى اثر على حركة الفكر ، الفن ، الدين ، العادات ، الأ...
« إن السياسة البورجوازية لا يمكن إلا أن تكون ديماجوجية بالنسبة إلى من تربى تربية ماركسية ، و ذلك لأن كل ما تستطيعه هو أن تقطع الوعود للجماهير ، دون أن تفي بها أبداً ، و الأمر على العكس تماماً بالنسبة للسياسة الثورية ، لأنها تستطيع ان تقدم للجماهير ما تعده به ، و بصورة غير ديماجوجية من حيث المبدأ ، أما حين تكون ديماجوجية فلا يداخلنا ريب في ضرورة الأستنتاج بأنها قد تخلت عن المبادئ الثورية ( ويلهلم رايش - ما الوعي الطبقي ؟ ) » لم يكن أمام ”السادات“ من خلاص للأضطرابات في الشارع المصري سوى الأسراع في الدخول للحرب ، فالتأجيل لن يكون في صالح نظامه ، فالأحداث التي شهدها الشارع تنبئ بما هو أكثر و التيارات الدينية التي أعتمـد عليها مازالت ضعيفة فكان لابد من التحرك سريعاً بحدث يمكن أن يؤجل هذا الأنفجار أطول فترة ممكنة و لم يكن أمامه من بُد سوى المغامرة بدخول الحرب بأي شكل ممكن ، و بالفعل دخل السادات الحرب مغصوباً لا مختاراً ، و رغم نتائجها النهائية لم تكن مرضية ، لكنه في النهاية أستطاع الخروج من المأزق و أصبح بطلاً لأنتصار ناقص غير مكتمل ، مما أعطاه مجالاً أوسع لمشروع التحول الذي تبناه منذ ...
في البداية كل عيد و الجميــع بخير ! الفيلم ده هدية العيد بدعوكم لمشاهدته " القـتل الرحيـــم " تلك الكلمة رنت في أذني منذ المشهد الأول في الفيـلم ، كيف تقتل غيرك ولكن برحمـة ، ستعرف ماذا أعني خلال السطور القادمة ... نتعرف على بطل القصة "ريان" ، و هو يعمل في إحدى شركات الموارد البشرية و التي من المفترض أنها تؤهل و تختار الموظفين للشركات ، إلا أننا نرى العكس من ذلك طوال الفيلم فعمله الوحيد هو إقصاء الموظفين من وظائفهم و طردهم في الشارع ، فمع الأزمة المالية التي عصفت بالعالم خلال الثلاث سنوات الأخيرة شاهدنا كيف استغنت الشركات عن آلاف العاملين حتى يحافظ أصحاب الأسهم الكبيرة على مكاسبهم ، فلا مانع من طرد عدد من الموظفين ليستمر العمل في تلك الشركات و لا يهم ماذا سيحدث لهؤلاء ! - هذا ما سأحصل عليه بعد 30 سنة خدمة في الشركة ، يرسلون شخص تافه مثلك ... ليقول لي أنت بلا عمل ... Fuck You - "ستيف" هذا المسكين لم يجتمع معي من قبل أو قابلني في إحدى ممرات الشركة ... هذا لأني لا أعمـل هنا ، أعمل لصالح شركة اخرى ترسلني لتافهين مثل مدير "ستيف" ا...
عقبال باقى الكلاب
ردحذفيا رب
بالرغم ان الكلاب
ردحذفاوفى منهم
أهلا رامي ... بقالك كثير ما بتظهرش
ردحذفالكلاب هتقع .. لازم تقع و إلا ما كناش عملنا حاجة النهاردة الناس في التحرير مصمصة أنه لو ماحصلش محاكمات و كشف كل الحقائق هنعتصم في الميدان لغاية تنفيذ المطالب